أطلقت أنبن أنواعًا مختلفة من قفازات الحماية من اللهب التي تساعد على حماية اليدين من الحرارة الزائدة أو النار. وحجمها يجعلها مقاومة لأنواع الحروق والإصابات، ويمكن أن تكون مثالية للأشخاص المعرضين للخطر في هذه المهارات الوظيفية كلها — سواء كان ذلك لتجنب الألم أو في حالات أخرى تتطلب ارتداء قفازات واقية لا تعمل بشكل صحيح. أثناء الاستخدام، فإن قفازاتنا المقاومة للهب ستحمي يديك من الأذى وتساعد على الوقاية من الحوادث التي قد تنجم عن التعرض المباشر أو القرب من الأجسام ذات درجات الحرارة العالية.
قفازات مقاومة للحريق: إذا كنت تعمل في بيئة يشكل فيها الحريق أو الحرارة الشديدة خطرًا، فإن قفازاتنا المقاومة للحريق مناسبة تمامًا لاستخدامك. مصنوعة من قماش متين تم تصميمه ليكون مقاومًا للنار والحرارة، وتُعد هذه القفازات وسيلة إضافية لحماية يديك. تضمن لك قفازاتنا المقاومة للحريق العمل في درجات حرارة عالية بثقة بأن يديك محميتان.

نحن في أنبن نفخر بسلامة جميع الموظفين، ولهذا السبب نقدم مجموعة متنوعة من القفازات المقاومة للحرارة والمصممة لضمان سلامة يديك حتى في الظروف القصوى. وهي مصنوعة من مواد قوية تمتاز بجودة عالية توفر حماية قصوى من الحرارة، مما يسمح لك باستخدامها بشكل مثالي في جميع أنواع التصنيع والصناعات الساخنة. إذا كنت ترغب في أداء عملك على مقلاة أو شواية مشتعلة وبأقصى درجات الأمان، فعليك باختيار قفازاتنا المقاومة للحرارة.

عندما تحتاج إلى قفازات لا تحمي يديك من الحرارة والنار فحسب، بل تكون أيضًا باردة ومريحة أثناء الارتداء، فإن القفازات المقاومة للحريق التي تقدمها أنبن تكون متميزة. هذه قفازات عالية الأداء يمكنك ارتداؤها بسهولة طوال اليوم، أو حتى لساعة أو ساعتين فقط للحفاظ على يديك آمنة ومريحة أثناء القيادة في الطقس الحار — حيث تمنع خصائص التبريد للمواد الطبيعية مثل الخيزران ارتفاع درجة الحرارة والتعرق. تتيح لك قفازاتنا المقاومة للهب العمل براحة أينما تقودك مهامك.

الجودة تُعد أمرًا مهمًا عندما يتعلق الأمر بحماية يديك. ولهذا السبب تقدم أنبن مجموعة من القفازات المقاومة للهب المصممة لتوفير أقصى درجات الأمان في ظروف الحرارة العالية. تم تصميم هذه القفازات باستخدام مواد عالية الجودة وخاضعة لاختبارات متانة شديدة ستحميك في البيئات القاسية. يمكنك الاعتماد على قفازات FIFTYFIFTY المقاومة للهب من أنبن — أينما تتطلب ظروف العمل الصناعية الشاملة ذلك اليوم.